إلى غرفة نومي

إلى غرفة نومي

البيكيني وارى صدرها النافر يطفوا على سطح الماء ، يالهذا المنظر الذي شدني وجعلني أتسمر في مكاني، وبدون أدراك مني وضعت يدي على

زبي الذي بداء ينهض من سباته، بسبب ما شاهدت من والدتي .. تنبهت أمي ألي وطلبت مني اذهب للإفطار في المطبخ ، وعندما كنت

أتناول إفطاري أتت أمي إلى المطبخ وهي مرتدية روب الحمام ، وذهبت

مباشرة للاغتسال بعد أن اطمئنت على إفطاري .. وبدون شعور مني ذهبت ورائها لكي أشاهدها وهي تستحم في الحمام، وفشلت في مشاهدتها

بسبب إغلاقها باب الحمام داخل غرفة نومها.. ذهبت بعدها إلى القاعة في الطابق الأرضي، وصورتها وهي في حمام السباحة لا تفارق

مخيلتي.. أنهت بعدها أمي حمامها وغيرت ملابسها وجاءت إلى الصالة وجلست بشكل اعتيادي وأنا لايفارق جسمها الجميل مخيلتي .. وفي

الساعة 11.00 مساء" وأثناء مشاهدتنا للتلفزيون قالت أمي أنها ستذهب إلى غرفتها لتنام ، تمنيت في تلك اللحظة أن تدعوني للنوم

معها في غرفتها لاني وحيدها وابلغ من العمر 15 عاما ، وعند صعودها السلالم أخذت عيني تتفحص جسدها الناعم وقوامها الرهيب ،

مما جعل زبي يتصلب مرة أخرى . وفي 12.00 من منتصف الليل قرّرت أن أذهب إلى غرفة نومي استعدادا للنوم وحالة من اليأس قد اصابتني

من عدم وجود للتقرب من أمي والاستمتاع بحرارة جسمها العذب.. دخلت سريري لكني لم استطع النوم بسبب حرارة الجو وصورة أمي التي لا تفارق مخيلتي ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere