وبدأت تمص زبي بشهوة

مرتين .... وبدأت تتحدث عن الغربة وصعوبتها ووحدتها وتتحرك بحركات تثير الجبال ، وكانت تحاول ان ارى كل قطعة في جسدها ... كنت

احاول التهرب منها بشتى الطرق حتى انني استأذنت بالانصراف على ان تحضر سمر الى مكتبي بالجامعة واساعدها الا ان الام اقتربت اكثر ورجتني

بالبقاء لمساعدة سمر عارضة علي اي مبلغ اطلبه واكثر من ذلك .... بدأت اشعر برغبتها خاصة انها اقتربت اكثر من ذلك وقالت بانها

ستحضر فنجان قهوة اخر .... وغادرت بكل نعومة وحرارة مظهرة ردفيها بكل ما بها من حرارة الجنس ... ولم تغب طويلا واذا بها تحمل

القهوة بعد ان استبدلت ملابسها بقميص نوم شفاف يظهر كل ما تحته من ايات الجمال واللذة والرغبة بالاشباع .... بدأت افقد السيطرة

على نفسي وشعرت بحاجتي لها خاصة بعد مرور زمن طويل لم المس به امرأة ... وضعت القهوة امامي وجلست على ركبتيها على الارض

مظهرة ثدياها يصرخان هيا اقترب منا ... وحاولت ان اشرب القهوة من يدها ... فلم استطع تحمل كل ذلك .... ولكنها اخرجتني مما انا

به عندما ارتشفت من القهوة واقتربت مني لتضع القهوة من فمها بفمي ..... قبلتها وبقيت امص شفتاها وكأنني لم اقبل من قبل

واقتربت والتصقت بي واضعة احدى يداي على ردفيها وانزلقت يدها على سحاب البنطلون وفتحته وخرج زبي منتصبا دامعا من

البنطلون ... اجلستني على الكنبة وبدأت تمص زبي بشهوة وقوة حتى شعرت انها ستخلعه