حتى أحسست بانه سيفجر وسحبته بخفة كما ادخلته لينفجر المني على كسها وافخاذها ، ثم أدارت أمي جسمها بعد ذلك واغلقت أرجلها
ليظهر أمامي صدرها الجميل حيث أخذت اتحسسه بلساني وبدأت ارشف منه وقد بداء زبي بالتصلب مرة اخرى لينتهي المني على صدره ، قمت
بعدها الى غرفتي وانا افكر كيف أمي لم تحس بي هل هذا معقول أم إنها تعمدت ذلك حتى افعل ما أشاء بها وكأنها لا تعرف. في صباح اليوم
التالي نزلت أمي إلى الصالة وهي ترتدي قميص نوم خفيف ، حيث يمكن أن أرى حلمات صدرها .. في هذا الصباح لم تتكلم معي عن تلك
الليلة ، وكنت أتسائل كيف استطعت أن احصل على كسها وانا خفت ان اتحدث معها ، وفي الساعة 11,00مساء قالت لي أنها متعب جدا
وتحتاج للنوم ، قالتها وهي تبتسم وقبلتني وهذه أول مرة تقبلني فيها قبل النوم ، ثم قالت لي ليلة سعيده وذهبت .. بعد مضي
الساعة أخذت ملابسي وذهبت الى غرفتها وكان الباب مفتوحا !! ويا لهول ما رائيت أمي تنام عارية وبدون غطاء أرجلها مفتوحة وكسها
امامي وكانه يدعوني اليه ، تحسسته بيدي واخرجت زبي بيدي الأخرى واخذت ادلك به بين اشفارها ويا لذة ذلك وبدات ادخله في كسها
قليلا قليلا واخذت ادفعه وهي تائن .. وبدأت تتجاوب معي.. وفجأة سمعتها تقول لي بصوت منخفض اه اه وحيد ايه الي بتعمله ؟ انا امك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå