%>








فخذاها بفخذية

فخذاها بفخذية

فبسبب شدة انحناؤها على الارض اصبح يستطيع رؤية لباسها الداخلي (الكلوت) وبقرب يستطيع معه رؤية تفاصيل فخذيها وما بين فخذيها

واحس بتصلب شديد لما بين فخذية وبدأت شهوة الجنس ولاول مرة تطغى على خجله , فهاهي انثى بكامل انوثتها تطالبه في صمت بالاهتمام

بانوثتها وشهوتها . واخذت الافكار تتسابق الى راسة هل سيرى نهديها , هل سيستطيع افراغ شهوته فيها وهل ستسمح له بتلقيحها جنسيا ؟؟؟؟ وفيما الافكار تتسابق الى راسة لم يشعر الا ومها تتحرك

(وهي في وضعية السجود) الى الخلف أي باتجاهه وكانها لاتزال تبحث عن

المفتاح تحت الكنبة , حتى لامست فخذاها فخذاه واصبح قضيبه بين

فخذيها , فانفجر شعور الخجل والكبت الى فيضان جنسي وخضنها دون ادنى تفكير بالعواقب وامسك بها مع خصرها , واستسلمت مها له

استسلاما كاملا لا يقطعه الانفسها المتقطع من فرط الشهوة . رفع سامي ثوبة وعض علية بالاسنان وسحب لباسة الداخلي للاسفل مظهرا

قضيبة الصلب , ولكن مها لم تكن تستطيع الانتظار لهذة الثواني فرجعت بجسمها للخلف تريد ان يحتك فخذاها بفخذية وبظرها بقضيبه

فانزلق قضيبة الصلب بين فخذيها وبمجرد احساسه بدفء فخذيها حول قضيبة انفجرت شهوتة وحاول سحب لباسها الداخلي اسفل فخذيها

ولكن شهوته وشهوتها لم تمهلانه فحضنها بقوة وبدأ ماء الرجولة يتدفق بين فخذيها بقذفات ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål