تبحث عني دائما

 تبحث عني دائما

وافقت بشرط أن لا المسها أبدا وفي يوم الجمعة طرقت باب مكتبي ودخات وهي محجبة فاحضرة لها عصير البرتقال بعد أن وضعت فيه دواء مهيج

جنسي وبعد أن شريبت قليلا منه رفعت الحجاب وفردت شعرها الاسود الطويل ثم حاولت أن أخلع معطفها فرفضت واصبحت تهرب مني وعندما

رايت صدرها لم أستطيع المقاومة أكثر من ذالك وقلت لها سوف أنيكك لو كلفني ذالك عمري وقالت لي وهي تبكي وتصرخ لم يكن ذالك أتفاقنا

فقلت لها اني لا أستطيع المقاوة أكثر من ذالك وشقيت البنطلون ورفعة قدميها على كتفي وشقيت الكيلوة وطالعة زبي الطويل

وعندما راته اصبحت تتلمط وتحرك شفايفها ومسكة زبي وصارة تمصه بلهفة وبعدها دخاتو في كسها الدافئ وكبست حالة عليه للاخير

واصبحت تصرخ وتقول زبك عسل وينك من زمان حتى سمع زوجها صراخها وهي تستلذ بلنباكة وهي تقول نيكني أكثر نيك يا حلو وعندما جاء

ظهري استرخيت قليلا ونظرة من النافذة رايت زوجها وهو ينظر ويقول في نفسه من أين ياتي هذا الصوت وعندما انتهينا تماما لبسة

لباسها وهي تبكي وتقول أنها نادمة ولن تعيدها أبدا ولن تكلمني بعد الان وقلت في نفسي أنه دلع نسوان ومن يتذوق طعم ذبي لن

ينساه أبدا وبلفعل صدق حدثي فقد أصبحت تبحث عني دائما لكي أنيكها وانا أتهرب منها ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne