%>








وراحت نايمه

وراحت نايمه

كنت قبل كده حكيت حكايتى مع جارتى المطلقه المهم انا فى يوم راجع من الشغل لقيته بتتصل بيا على الموبايل وبتقولى انا عايزاك

ضرورى يا ريت تعدى عليه فى البيت قلت لها فيه ايه قلتلى لما تيجى هقولك طبعا انا عرفت الحكايه بس قلت اعمل فيها عبيط ورحت

لها البيت وكانت لوحده طبعا وقعدنا نتكلم شويه راحت قالتلى بصراحه انا من يوم المره اللى فاتت وانا بتمنى نكررها تانى لانى

تعبانه اوى من غيرك وراحت نايمه براسها على صدرى فضلت العب لها فى شعرها الجميل واحسس على جسمها الجامد اوى وهى مدت

ايديها على زبى وفضلت تلعب فبه وفتحت السوسته وطلعت زبى بره وقغدت تمص فيه وتلحسه لحد ما وقف وفى نفس الوقت انا كنت بفتح

الزراير بتاعت البلوزه بتاعتها وطهر قدامى صدرها اللى مش ممكن حد يقدر يقاوم جماله راحت نايمه على ضهرها وانا بقرب منها

وبلعب بلسانى فى حلمه صدرها وهىعماله تتأوه تحتى وبعدين قمنا وقفنا وراحت قالعه البلوزه وانا قلعت القميص والبنطلون وفضلنا

باللبس الداخلى رحت مقلعها القميص والسنتيانه بالراحه اوى ولفيت ايدى على وسطها وضميتها ليا اوى وقعدت ابوس رقبتها

وصدرها ورحنا نازلين على السرير ونامت على ضهرها رحت مقلعها اكلوت وقلعت انا كمان كل هدومى بنى وبينكم انا كنت سخنت عليها اوى راحت هيا فاتحه رجليها على الاخر وكسها قدامى رحت نازل عليه بلسانى بلحسه بالراحه اوى وامصمصه له... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål