الحبس فبدأت

الحبس فبدأت

ليها الأن لأصلح اليها جهاز الكمبيوتر الخاص بابنتها وتحججت بضرورة تصليحه الأن لأنها تشعر بالملل وتريد رؤية بعض الكليبات

وسماع بعض الأغانى فما كان منى إلا أننى صعدت معها ولكننى تفاجأت

عندما وجدتها وحدها بالمنزل حتى اننى سألتها عن ابنتها فقالت لى

انها مع جدها فى زيارة الى البلد ولم يرجعا الا بعد اسبوع من اليوم

فبدات تخلع تللك العباءة السوداء لتى كانت ترتديها فوجدتها بقميص

نو غريب جدا لم اراها ترتديه من قبل ولكن صدرها كان كعادته يطل مستنجدا ينادينى لأخرجه من ذلك الحبس فبدأت اتحدث اليها عن

الكمبيوتر وانا فى طريقى الى الجهاز فقلت لها " ماله الكمبيوتر

فيه ايه " فردت علي بلهجة غريبة وقالت لى "الكمبوتر ده تعبان

قوى وعايز اللى يريحه " فقلت لها " احنا فى الخدمة هو انا طالع

اعمل ايه مانا هريحه " فجلست امام الكمبيوتر فإذ بها جائتنى بكوب من عصير المانجة وقالت لى " اشرب ده علشان يخليك تقدر تشتغل "

فجلست امامى بقميص نومها كانها تنتظرنى ان انتهى من كوب العصير ولكننى وجدتها ترفع طرف قميص النوم وكانت تداعب كسها بحركات

قاسية فجلست اتابعها دون حركة ودون كلام حتى شعرت ان زبى سوف يختر البنطلون الجينز الضيق الذى كنت ارتديه ظللت كذلك مدة خمس

دقائق دون كلام حتى بدأت هى بكسر حاجز الصمت فوجدتها تقول لى "انت عارف ده ايه " قولتلها " ده غنى عن التعريف " فردت وقالت " ده

بقى تعبان اكتر من ...

Logg inn, og les hele sexnovellen