دخلت مها لاعداد الشاي

دخلت مها لاعداد الشاي

فكان فيها شي من الميوعه ونظراتها مركزة على عينبه . نزل سامي معها ومشى خلفها , وبدا ينظر الى الانوثة الفياضة من جسمها وهي

تهتز في مشيتها . وبالغم من كونها لابسة العباه الا ان أردافها كانت واضحه وحتى بروز نهودها واضح من خلف العباءة . وبمجرد

الدخول رمت مها عباءتها واحس سامى بشهوة تسري في انحاء جسده عندما نظر الى مفاتنها .كالعادة اطبق الخجل على سامي واراد

الرحيل . لكن مها اصرت على شربه فنجان شاي وطمئنته الى ان اهلها لن يعودون من الرياض الا في اواخر الصباح . جلس سامي على

الكنبة فيما دخلت مها لاعداد الشاي , ومر الوقت وهو مشغول الفكر فيما سيحصل . وبعد خمس دقائق ظهرت مها بعد ان غيرت ملابسها

مرتدية تنورة على حد الركبة وبلوزة مفتوحة لاعلى نهديها وتظهر الوادي بين نهدبها وطرف سويتيانتها السوداء . وجلست على الكنبة

المقابلة لة . ووضعت رجل فوق رجل كاشفة له احد فخذيها الذين يصرخون بالانوثة والاستدارة والنعومة . بدأ العرق يتصبب من جبين

سامي فهو يمر بوضع لم يسبق له مثيل . ولاحضت مها ذلك فسحبت ورقة كلينكس واتجهت صوبه وعندما همت باعطاءة الورقة انحنت متعمدة

لتظهر له صورة اوضح لنهديها الممتلئين ثم ذهبت لتحضر الشاي ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere