%>








ابطل لكنها

ابطل لكنها

التدليك عجبتها كملت عادى بس فوق الجيبة المهم استمريت شوية بس قامت هى بعدين وانتهى الموقف عادى بعد كام يوم عملت نفس الموقف

بس المرة دى دخلت ايدى تحت الجيبة ومسكت رجليها على اللحم ويا

عينى على الروعة والجمال واستمريت ادلكها وقربت من كسها ومسكته كمان بس من فوق الكلوت وهى كان واضح انها متأثرة بس على خفيف

حاولت أتأكد من شعورها طلبت منها ابطل لكنها رفضت وقالت انها

مبسوطة كده فى الوقت ده اناعرفت انها هاجت ومتمتعة باللى بعمله

ركزت على كسها ولعبت فيه واندهشت لما بدأت احس بافرازاته مكنتش متخيل ان شهوتها عالية كده واول لما ارتعشت قامت دخلت الحمام

وبعد لما خرجت اصريت انى اتكلم معاها وافهمها الجنس بطريقتى جبتها

وفتحت فيلم سكس على الكمبيوتر وكنت عامل حسابى لو اعترضت اهددها

باللى عملته معاها لكن ده محصلشى فضلت تتفرج معايا عادى وتسألنى وانا جاوبتها عن كل حاجة واستمرينا كل يوم بعد كده نتفرج على

افلام وكل واحد يمارس العادة السرية للتانى بس من غير ممارسة

كاملة لانها خافت منها بس للاسف لما دخلت الجامعة سافرت وقعدت فى المدينة الجامعية وكنت بنزل اجازة كل شهر كام يوم كنا بشتاق

ليها جدا بس للاسف كانت الحكاية عادى بالنسبة ليها يعنى مكنتشى بتطلب منى ابدا لما برجع كنت لازم انا اقولها الاول وده كان لغز

طبعا اكتشفته بعدين فى الفترة دى احسن موقف حصل واللى ممكن ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål