فمى وفتحت لى البنطلون وقالت لى بلهجة امرة يلا مص مص لى كسى ادخله فى فمك وابتدات جنان فى الرضاعة من عيرى وكانها
طفل يرضع فى ثدى امه وتتاوه وانا امص والحس لها كسها وفى نف
س الوقت ارى ارداف طيزها التى تساوى عندى كل عمرى تلعب وتهت
ز امامى فى كل حركة تقوم بها جنان لا اخفى عليكم انا من
الذين يمتلكون عيرا كبيرا اذ لاحظت ان جنان تحاول ادخال عيرى فى فمها بصعوبة بعدها قالت لى ان العقوبة الحقيقية سوف تبدا
الان وبعدما اتخذت الوضع الصحيح قالت لى من اين ترغب ان تنيكنى ولم تنتضر الرد اذ اخذت من لعابها ومسحت به
طيزها ثم حاولت ان تدخل عيرى فى طيزها وبعد دخول جزا
منه صرخت بقوة اخرجه فقلت لها دعينى احاول ان اجعلك
لا تحسين به فقالت لى عيرك كبير وراسه كبير ارجوك بالراحة ثم اخذت افرك طيزها بيدى الثنين واتحسس الارداف وامص منهما وهى
تشهق وتقول الان يا احمد ارجوك الان يلا فادخلته وبدفعة واحدة ادخلته كله وهى ترخ صراخا افاق اهل المنطقة عليه ولكنى لم اتركها اذ مسكت شعرها بيد جاذبا به الى الوراء
ةاحاول ان ادخل ما تبقى من عيرى فى طيزها باليد الاخرى وبعد
قليل اخذت جنان تهتز تحتى فى حركة منتظمة وفى تاوهات وتقول
ادخله نعم حبيبى ادخله وعندما احسست انى سوف انزل انزلته شلالا قويا فى طيزها واحسست كان جنان تود اخذ قسطا من
الراحة فتركتها بعدها اخذت فى مص عيرى وكانت تمص ب طريقة رائعة واخذت فى تدوير لسانها حول رهس عيرى وتحاول ادخال لسانها فى فتحة العير وكانها تحاول امتصاص مابه قبل نزوله
وقبل اوانه ثم اخبرتها انى سوف انزل فقالت ارجوك انزل فى فمى
لا اريد ان اضيع ولو نقطة منه فانزلت فى فمها وبعد ان مصت ماتبقى علبى عيرى ادخلته كله فى فمها وابتلعت البيضات فى
تلذذ ثم ابتلعت ما نزل من عيرى ومن يومها وانا انيك جنان من ورا وغدا احكى لكم عن اختها سارة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå