الساعة الخامسة

الساعة الخامسة

ان ارد اغلقت الهاتف ونظرت لي وابتسمت ... عرفتني يا لها من عفريت .. لا انها ملاك طائش ... ونجحت بالافلات من المرأة وقابلتني

بأحد الممرات وامسكت يدي وشعرت بحرارة يدها تدخل اعماقي وقالت

اراك هنا الساعة السادسة من مساء الغد وسأكون وحدي ... وذهبت

تركتني مذهولا من جرأتها وجمالها وحرارتها .... اشتهيتها و تمنيتها ، وكان اليوم التالي (الخميس) طويلا جدا وكأنه الدهر واقتربت الساعة

الخامسة فجهزت نفسي و كنت بالموقف الساعة الخامسة والنصف انتظر داخل سيارتي واقتربت الساعة من السادسة واذا بها تشرق ومعها

فتاة تقاربها عمرا او تزيد عنها بسنة او سنتين ... فخرجت من

السيارة لتراني .... وحضرت هي وصديقتها ودخلتا السيارة وطلبت

ان نذهب الى أي مكان او ان نعود الى منزل صديقتها (طالبة باحدى الجامعات – اهلها خارج الاردن) واصرت صديقتها ان نذهب لمنزلهم

ولكن بعد الثامنة ليكون الوقت ليلا ... فذهبنا الى احد المطاعم

وتناولنا وجبة سريعة .... وعدنا الى منزل صديقتها (هدى) كانت شقة واسعة ذات اثاث رفيع المستوى ... وجلسنا نتحدث بالدراسة

والمواضيع العادية واقتربت لجانبي ميادة تتحسس يدي وكنت خائفا من ان اخدش نعومتها بيداي وتحول الموضوع الى الجنس وكيف تستطيع ان

تعيش بدون انثى .... الى ان بدأت ميادة تقبلني وتجلس بحضني خلال قيام هدى بعمل القهوة واعتقد انهما متفقتان على ذلك ... ودخلت هدى وانا ...Logg inn, og les hele sexnovellen