خوفا عليها

خوفا عليها

اتحسس صدر ميادة الفتي الصلب واقبلهما وامتص حلمتها لعلها تكبر قليلا ولكن لم اكن انوي ان المس كسها لصغر سنها وخوفا عليها ...

وجلست هدى واضعة القهوة على الطاولة وبدأت تفتح قميصها تتلمس

صدرها والاخرى تعبث بكسها من فوق ملابسها .. ثم بدأت ميادة بشلح

قميصها وبنطالها ... يا له من جسم بديع طري وكس صغير حوله قليل من الشعر الناعم الاشقر الذي ... وطيزها الممتلئة الناصعة

البياض ذات الخرم الصغير ... اعتقد ان احدا لم يلمس هذا الجسد

الرائع ابدا ... وجلست بحضني تحاول فك ازرار قميصي وبنطالي الا انني منعتها من لمس بنطالي خوفا عليها وبدأت اداعب صدرها وطيزها وكل

جسدها واصبحت تصرخ من اللذة والمتعة وبدأ كسها يخرج ما لذ من عسل فحملتها واجلستها على كتفي وكسها قريبا من لساني الحسه

وامتصه وهي تصرخ وتتأوه لذة ومتعة فقامت هدى باخراج زبي من

سجنه واخذت تمصه كأنه صدر امها وتتلذذ بالمص والعض الخفيف ثم قامت وجلست بحضنى تداعب كسها بزبي وانا اكل كس ميادة واخرج شفراته

امتصها .... وتارة اضع لساني داخل كسها او صرتها وهي تتلوى تشد

شعري وتضغط رأسي على كسها .... ثم انزلت ميادة وقلبتها على

صدرها اداعب طيزها بعضاتي ولمساتي وهي تداعب كس هدى التي شلحت

كل ملابسها ... انهما حوريتان بكامل صفاتهما وبدأت ابدلهما حتى

اقتربت شهوتي فشلحت بنطالي وطلبت مني هدى ان انيكها بطيزها ... وت

رددت بالبداية خوفا عليهما الا ان هدى كانت متمرسة فجلست على

زبي تحك طيزها به وتحاول ادخاله بطيزها ... كان خرم طيزها ضيقا جدا فبدأت ادخل اصبعي بخرم طيزها واحركه حتى بدأ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere