ييجى وسبقنى

ييجى وسبقنى

فأحسست ببرودة شديدة ففتحت عينى لأرى ما يحدث فوجدته جاى علية وزبه واقفا وعلبة الكريم بيده وقاللى صح النوم يا جميل خليك زى ما أنت ووضع بعض الكريم بطيزى ورفع رجلى تانى وأدخل زبه وشعرت ببعض

الألم كلما دخل زيادة ولكن لم يكن مبرحا كما كان فى الاغتصاب ثم تقلص الالم فى الدخول فقط اما الخروج فكان ممتعا جدا ونام بصدره على

صدرى مستمرا بالدخول والخروج ويبوسنى من شفايفى ويمص لسانى فاردا أيدي بأيديه وأنا رافع رجلى حتى سمعته بيقول أأأأأأأأأأأه أنا

بحبك أوى وحسيت بعدها بلبنه السخن وهو نازل من طيزى ثم قام

وقاللى يلا قوم بسرعة أستحمى قبل ما حد ييجى وسبقنى ألى الحمام

ورحت وراه عريان ولم أكن مكسوفا منه لأنى احسست أنى ملكته بجسمى

وأنى أيضا ملكه وهو رجل له وزنه وأحترامه فى المنطقة وكان شعورا

جميلا جعلنى بعد دلك أعرف أهمية جسدى للبعض من الرجال وأهتم به

وأستمرت علاقتى مع عم جابر يوميا ولمدة10أيام متوالية ثم يوم ويوم ثم مرتان أسبوعيا حتى مر الترم الأول من الدراسة تقريبا وسافر عم

جابر لأبنته الأخرى فى القاهرة بعد عراكه مع جوز بنته كريمة ولم أره بعدهاولكن عرفت منه حاجات كتيرة وفتح عينى على جمال جسمى

المميز والمختلف عن أى ولد تانى وأزاى أهتم به وأحافظ عليه من أى

حد لا يعرف كيف يصونه ومن يومها وأنا لا أستسلم بسهولة الا لرجال معينين أحكى عنهم بعدين ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere