الجيران : ******* تامر شاب مراهق يسكن فى بناية حديثة , ماجدة فتاة مراهقة من فتيات الجيل الحديث المائعات اللاتى يرتدين تلك الملابس المستوردة من الأفلام و الأغانى الأجنبية , تلك الملابس التى
لا تناسب ثقافة مجتمعنا و تنتمى بصورة ما إلى ثقافة أخرى
مغايرة , تلك الملابس التى و إن دلت على جمال الجسد فإنما تدل على
فراغ الروح و العقل , يوووووه ما هذا الذى أقوله , إننا هنا فى حكاية و لسنا فى محاضرة عن الملابس و ما تدل عليه من شخصية
الإنسان , عذرا يبدو أن الكلام جرفنى فى إتجاه آخر بإختصار هى بنت ( مزة ) بلهجة الشباب الروش بتوع اليومين دول إذن تامر شاب
مراهق و روش , و ماجدة فتاة مراهقة و روشة و النتيجة حط
الكبريت جنب البنزين لازم تولع النار معادلة كيميائية بسيطة يووه و ما علاقة الكيمياء بالموضوع عذرا فلنعد لحكايتنا بدأ
تامر فى معاكسة ماجدة و لكن 000 آه من كلمة لكن تلك الكلمة التى غيرت مسار تاريخ شعوب بأكملها , عذرا سأنجرف مرة أخرى للكلام
المثقف إياه بتاع الناس المثقفين البايخين دول لكن والد ماجدة رأى
تامر يعاكس ابنته فاشتكى لوالد تامر , و والد تامر رجل شديد إلى حد ما فرزع تامر كلمتين جامدين شوية فتامر زعل قوى و خد
على خاطره و هنا جه جدو على جد تامر , عرف جدو على الحكاية و
دخل لتامر سأل جدو و سمع من تامر الحكاية فابتسم و ربت على كتف
تامر و سأل تامر ( طب بصراحة و من غير زعل إنت مقتنع إنك اللى
عملته ده صح ؟ ) نظر تامر لجدو بحيرة و لم يرد فابتسم جدو و قال له ( أنا موش هأقولك ده عيب و حرام و الكلام ده , و لا هأكلمك
عن غض البصر و إنك موش المفروض تبص ...
Logg inn, og les hele sexnovellen