%>








تلك الليلة

 تلك الليلة

اسكن وحيدا .... بعيدا عن زوجتي واولادي- مش حرام تنام لوحدك لازم وحدة تحطك بحضنها .... وتلبسك ملابسك وتبوسك وانت خارج-

ارجوك يكفي فانا تعودت الوحدة ودخلنا في حديث جنسي وهي تصف لي

صدرها وحلماتها وصرتها وطيزها وافخاذها وتتأوه حتى اتت شهوتها ... وقالت هل اتتك الشهوة قلت لا فهذا الاسلوب لايعجبني، وعدتني

بالاتصال مرة اخرى .... واغلقت الخط .احترت بتلك الفتاة انها لا

تتجاوز الخامسة عشر من عمرها ولكنها ناعمة جدا .... ولكني تمنيت لو كانت تشاركني تلك الليلة الحارة ............باليوم

التالي .... الساعة العاشرة مساء اتصلت ميدو وكانت تتكلم بصوت

خافت ... سأذهب للسيفوي ... هل ستحضر .... البس تنورة بيج وتي شيرت احمر .... واغلقت الخط دون ان تسمع جوابي ... ترددت ثم قررت

ان اراها .... وخلال اقل من نصف ساعة كنت داخل السيفوي ابحث

عنها ... يا لها من طفلة فعلا لا يتجاوز عمرها الخامسة عشرة ...

ماذا افعل بها انها طفلة مراهقة ... لكنها جميلة جدا قوام رائع

صدر متوسط الحجم شفتان ممتلئتان واسعة العينين وذات شعر يصل الى ردفيها كظلام الليل ... وكانت تسير مع امرأة بالثلاثينات من

عمرها تقاربها جمالا واعتقد انها امها ... وكانت تنظر بكل الجهات

وكأنها تبحث عني وقد حاولت الالتقاء بها باحد الممرات اكثر من مرة وفي

المرة الاخيرة .... رن هاتفي النقال وكنت قد اقتربت منها ، وقبل ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål