منها قضيبه

منها قضيبه

الأستمتاع قدر الأمكان بينما فى مكان آخر تجمع بعض الأولاد والبنات حول أحدهم ونشاهد الفتى يجلس القرفصاء وقد أدخل القضيب فى

مؤخرته - 47.. 48 .. 48,5 .. ياللا يا دودى سنتى وتدخل جينز

ريكورد -2- فى حجره نوم عاليه نشاهد زكى البواب راقدا على ظهره وقد جلست فوقه سناء وأحتوت قضيبه داخل مهبلها بينما جلست

علياء فى مواجهتها فوق وجه زكى الذى أخذ يأكل فرجها بينما يداه

تعتصران ثدييها .. تقوم عاليه وتزيح سناء وتمسك بقضيب زكى وتضع رأسه فى فرجها وتجلس فوقه فيغوص داخلها فبتخذ زكى وضع الجلوس

ويمسك علياء من وسطها ويهشكها فوق قضيبه الرهيب وعلياء تتمايل من الألم والمتعه وتصرخ وتتوحوح بجنون .. تأتى سناء وتجثو فوق

ركبتهيا وترفع مؤخرتها فى وجه زكى وتمد يديها خلفها وتفتح

فلقتيها له .. ينظر زكى الى مؤخره سناء البضه وتزيغ نظراته

فيرفع علياء الى أعلى حتى ينسلت منها قضيبه ثم يتركها لتسقط جانبا

ويمسك بمؤخره علياء وينيمه على السرير وينام فوقها موجها قضيبه ناحيه شرجها .. تصرخ سناء وتحاول ان تفلفص من تحته دون جدوى

وتبدأ بشعور رهيب من انفتاح مؤخرتها وانسياب رأس قضيب زكى داخل

شرجها تحت ضغط رهيب وتبدأ فى الأحساس بأن فتحه شرجها تتشقق فتصرخ بهستيريا وتستنجد بعلياء - الحقينى يا عاليه ..

بأتشرم ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تحاول علياء أن تجذب زكى وتضربه بلا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere