%>








امسكت صدرها

امسكت صدرها

الكمبيوتر هتقر تريحه " قولتلها " انا اريحه هو وعشرة زيه " فقامت من على الكرس فاقتربت منى وقد شعرت اننى اتالم من شدة ضغط

زبى علي البنطلون الجينز الضيق فبدات بفتح البنطلون لتجد امامها سهما غليظا ينتظر الهدف بفارغ الصبر فا خذت تتفحصه وقالت لى انها

لم تمسك مثله من حوالى ست سنوات واخذت تلحسه وتمصه وتلعب بأسنانها

به برفق فوضعت زبى كاملا فى فمها فأصبحت متعجا من تلك المراة كيف تفعل ذلك حيث انه كان زبى بجد من النوع الغليظ جدا فأخذت تمصه

وانا غارق في بحر من النشوة اللذيذة وعندما اقتربت علي الآنزال

قالت لى انها تريد منى انزل علي صدرها فخلعت قميص النوم الذى كنت

ترتديه وانا ايضا خلعت ملابسى ونزلتهم علي صدرها الجميل ثم اخزتنى فاخذنا حماما سويا ثم عدنا من جديد فمسكت زبى واخذت تحكة فى مقدمة

كسها ونحن فى وضع الوقوف وانا قد امسكت صدرها الجميل الذى كنت اشعر بأنه كيسان من الياه او من الزبدة ذات الطعم الجميل ثم

بدأت ضمها الى واقبلها بكل مكان من جسمها الذى جعل النيران تسري فى جسدى بالكامل ثم طلبت منى النزول على كسها لأنه محتاجلى فنزلت

وبدات الحسلها كسها بلسانى واداعب بزرها بأصابعى حتى جعلتها

تنزل مرتين فوجدتها تصرخ وتتاوه وتقول لى " يلا يلا حطه بقى فى كسى يلا بقى طفى نارى يلالالالالالالالا" فوضعت زبى المتوهج فى كسها الوردى

فشعرت اننى وضعته فى فرن من النيرا ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål