انقض عليها

انقض عليها

وهو يتفرج على سعديه .. كان من الواضح انه لم يشبع منها بعد .. كما كان واضحا انه قرر ان يطرق الحديد وهو ساخن حتى لا يموت

الموضوع وحتى تتأكد سعديه انها اصبحت تحت رحمته يفعل بها ما يشاء

عادت سعديه تحمل كوب الماء واقتربت من السرير حتى وصلت الى الكومود

ثم انحنت لتضعه على الكومود بينما حمدى يراقبها بتربص وما ان تركت يدها كوب الماء حتى انقض عليها حمدى وجذبها من ذراعها والقى بها

على السرير - لأ يا سى حمدى ..لأ .. ابوس رجلك .. بلاش .. والنبى يا سى حمدى انا فى عرضك . أحتضن حمدى سعديه وانامها على بطنها

ولكنها استطاعت التملص منه واعتدلت على ظهرها عبثا حاول حمدى التمكن منها ولكنه نجح فى ان ينام فوقها ويشل حركتها ولكنه لم

يستطع التحرك حتى لا تفلت منه مره اخرى وبخبرته العسكريه الواسعه

ادرك حمدى انه بحاجه الى "تطوير الهجوم" من هذا الوضع الى وضع آخر

يسمح له " بتكتيك آخر" يتيح له "الأرتكاز" بين فخذى سعديه االتى كانت قد استكانت الى هذا الوضع المؤقت فيما يشبه "الهدنه الغير

معلنه من الطرفين" .. ولما ادرك حمدى انه لن يستطيع تطوير الهجوم

من هذا "الوضع" فقد قرر ان يلجأ الى "المفاوضات" . - انتى خايفه ليه انا مش لسه عاملك من شويه ؟ - طب مش عملت وخلاص يا سي

حمدى .. سيبنى بقى الله لا يسيئك - طب سيبينى اعملك زى ما عملتلك المره الأولانيه وانا اسيبك خالص - لا والنبى ... Les hele novellen

Neste novelle

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål