عليها ييجى

عليها ييجى

شكلها عادى خالص لا ستاره ولا بخور ولا الدنيا ضلمه..دى حتى فرشها كله بسيط شلت قطن وحصير.. بس ايه التلات شلت اللى فى الركن

دول, ..اكيد دى ترابيزه الكشف..بس ايه الحاجات دى كلها ..قلل

كتير قوى وجراكن بلاستيك , وايه ده كمان.. طشت!.. وده بيعملوا

بيه ايه انشاء الله .. بيحموا الزباين.. طب الشيخ قاعد على مخده فى وش الأوده.. والشلته اللى قدامه دى اكيد بيقعد عليها

الزبون.. لكن انا عندى احساس انه بيخللى الزبون يرقد على

الشلت دى.. دى منظرها كده نامت عليها ييجى مليون واحد .. قصدى

واحده .. اكيد زباينه كلهم ستات .. ستات متخلفين زيى كده, وربنا وحده بس اللى يعلم ايه اللى حصل لهم على الشلت دى..ربنا وحده

ويمكن ام السعد كمان .- قربى يا بنتى.. تعالى هنا .- مالك اتفزعتى

كده ليه,انتى كنتى سرحانه..يالا قربى اقعدى على الشلته اللى قدام الشيخ دى على طول.. اقعدى وربعى رجليكى- هاتى ايدك .. مالك

بتترعشى كده ليه.. انتى خايفه منى.. متخافيش يا بنتى انا ما بعضش ..هاهاها..هدى نفسك خالص ريلاكس زى ما

بيقولوا...هاهاها........._ وضع الشيخ كلتا يديها بين راحتيه,ثم احنى رأسه الى الأمام ..كان الرجل يبدو وقورا الى حد بعيد وكانت

ملامح وجهه توحى بالأمان ..كما كانت ملابسه النظيفه المكويه تعطيه هاله من الأحترام تبعد عنه شك الشعوذه وتضعه فى مقدمه مصاف

النصابين العظام , لمن يفهم فقط ولكنها كانت ممن ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere