جيبتها مكانها

جيبتها مكانها

الحذاء بينما كانت تفك أزرار البلوزه .. كانت تفعل هذا ووجهها ناحيه الحائط.. ورأت ان خير ما تفعله هو أن تتخلص من ملابسها

دفعه واحده فى هذا المكان ثم تتجه الى الرقده مره واحده بدون أن

تنظر الى الشيخ لأنها لو فعلت ذلك ستأخذ حاجياتها وتجرى خارجه ولن تكف عن الجرى حتى تصل لسيارتها, ..بيديها الأثنين أخذت تشد أطراف

بلوزتها من الجوب ثم خلعتها وبسرعه فتحت مشبك الحوب وتلته

بالسوسته ثم أنزلت الجوب حتى فخذيها ورفعت ساقيها منها الواحده

تلو الأخرى وداست جيبتها مكانها...... كانت قد أخذت تتصبب عرقا وأحست بحراره رهالخطوه السابقه وكم من جسدها أصبح عاريا الآن..

ألصقت يديها جوارها فداعبهتا أطراف الدانتيل التى فى نهايه

كومبليزونها عند معصمها فأزدادت دقات قلبها عنفا فهذا معناه ان معظم فخذيها عار الآن ..وتذكرت انها ترتدى سروالا أسوديبه فى

ووجهها وبدأت دقات قلبها تتسارع من الأنفعال ووقفت لحظات تنظر فى

الحائط تتأهب للأستداره وكأنها تحاول تقدير ...".. عظيم.. والكلوت كمان أسود .. يعنى كله باين من ورا دلوقت "..........._

أستدارت مره واحده وبخطوات سريعه ومتلاحقه أتجهت ناحيه الرقده.. كانت المسافه حوالى الثلاثه امتار ولكنها أحست أنها تسير فى

الشارع , كانت تخشى النظر الى الشيخ فكانت تنظر فى الأرض .. ولما كانت تمشى بخطوات سريعه فقد لاحظت ان ثدييها يرتجان بعنف وانهما

يكادان يقفزان من سوتيانها الأسود ...

Logg inn, og les hele sexnovellen