يدها اليمنى

 يدها اليمنى

المحبوك الذى كان يحاول كبح جماحهما بلا فائده ,..وكان لديها أحساس مؤكد ان هذين الثديين هما موضع نظر سيدنا الآن ومحل اهتمامه ,

ولكن احساس غريب بأن الفاس وقعت فى الراس خلاص وان ما جرى قد

حرى جعلها لاتهتم,.. ولما وصلت الى حيث يجب أن ترقد ..واجهت الحائط ثم ثنت ركبتيهاوبدون تلكؤ وكأنها تريد أن تنتهى من كل هذا "

واللى يحصل يحصل" ألقت بجسدهاعلى الرقده ولم تكن تدرى أرتبت هى هذا الوضع, أم انه جاء هكذا اعتباطا.. فقد وجدت نفسها وقد

رقدت على جانبها الأيسر ووجهها فى الحائط ورأسها ناحيه الشيخ ..

وكان نصف جسدها من تحت الصدر مباشره على المشمع , وبحركه لاأراديه أحنت ساقيها الى الأمام ومدت يدها اليمنى تحاول ستر جسدها قدر

المستطاع, فهالها أن تجد ان حافه الكومليزون قد أرتفعت حتى منتصف ردفيها .. فأخذت تجذبه الى الأسفل وأستطاعت بالكاد أن تجعله يصل

حتى حجر سروالها الضيق المحزق, الذى تحسسته فوجدته هو الآخر قد أتخذ وضعا غريبا .. اذ اتسعت فتحتا الأرجل وجعلتا جزءا كبيرا من

مؤخرتها تبز الى خارجه وقد انكمش السروال حول نفسه وانحشر بين

فلقتى مؤخرتها الممتلئه,حاولت بأصابعا ان تجذب أطرافه الى الخارج ولكن أرتباكها جعلها تعرى نفسها أكثر ,حتى أحست أن مؤخرتها

بالكامل قد خرجت من سروالها اللعين,.. أزداد خجلها فدست وجهها فى الشلته كالنعامه.. ولكن ما كان يطمئنها قليلا ان مؤخرتها فى هذا

...

Logg inn, og les hele sexnovellen