%>








العظيم فجأه

العظيم فجأه

بكتفى سعديه وأدارتها لتواجهها فوجدتها تمسك بطنها بكلتا يديها - عندك أيه .. مغص ؟ فجأه انفجرت سعديه فى البكاء وسقطت عند قدمى

علياء التى أدركت الأمر فوقفت مذهوله - سترى عليا يا ست هانم ده انا وليه وغلبانه صفعت الحقيقه العاريه وجه علياء بقسوه فأنقضت على سعديه بالصفعات والركلات - يا بنت الكلب .. توصل للدرجه

دى .. تحبلى من جوزى يا مجرمه يا سافله .. عايزه أيه فاكراه يتجوزك يا جربوعه - لأ .. لأ يا ست هانم مش حمدى بيه .. مش حمدى

بيه والله العظيم فجأه عادت الحياه لعلياء مره أخرى فأنحنت على

الأرض وأمسكت سعديه من كتفيها - أمال مين يا بت ؟ .. أنطقى ..

أنطقى يا بنت الكلب .. مين اللى عمل فيكى كده ؟ - زكى .. زكى

البواب - 3 - - أنت عارف لو حمدى بيه عرف الحكايه دى هيعمل فيك

أيه ؟ - سترى عليا يا ست هانم.. ده انا خدامك - هو انت مره عشان اتستر عليك يا حيوان . - ابوس رجلك يا ست هانم - أبعد ايدك

النجسه دى عنى يا معفن .. أسمع يا زكى , لو مسمعتش كلامى أنا هدخلك السجن .. انت لازم تصلح غلطتك . - أصلحها .. حاضر

هاصلحها .. بس ازاى يا ست هانم ؟ - مش عارف ازاى يا روح أمك.. تتجوزها - كيف بس اتجوزها يا ست .. منين انى ماملكش مليم أحمرعاد ..ده انى على فيض الكريم .. أصرف منين على مره وعيل ؟ -

ماهو البركه فيك انت اللى خليتها مره والعيل منك .. شيل همك بقى - يا ست... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål