يضحك عليها

يضحك عليها

هانم ..... - بس مش عايزه أسمع ولا كلمه .. أنا هاساعدك بقرشين .. بس لازم تلموا فضحيتكوا دى قبل بطنها ما تبان .. هاه .. قلت

أيه ؟ - اللى تقولى عليه يا ست هانم .. بس يعنى .. - مش عايزه بسبسه .. أنت عارف اللى عملته ده فيه أيه ؟ .. أعدام .. يعنى يا تتجوز يا تموت ..يالا أجرى شوف هتعمل أيه. - حاضر يا ست

هانم .. حاضر يخرج زكى بينما تنخرط سعديه فى البكاء - أيه .. مكنتيش عايزه تتجوزيه .. أمال عايزه أيه ؟ - 4 - - - يعنى طلع

لا فيه عيل ولا حاجه؟ - آه يا ستى تصورى .. بعد الفيلم ده كله - والله برافو عليها سعديه - برافو !! .. على أيه بقى .. على

خيبتها القويه - خيبه أيه .. آهى طلعتلها بجوازه.. الواد عامل

شاطر وحب يضحك عليها , عملت فيلم الحبل ده وورطته فى جوازه - لا يا شيخه .. دى بت هبله .. مخها ميجبش الحاجات دى .. دى هيه بس

من خضتها أفتكرت نفسها حبلت .. وبعدين دى ما بتطيقوش لا فى سما ولا فى أرض. - والنبى أنتى اللى هبله..أقطع دراعى ان ما كان ده

فيلم البت دى سبكته واكلتكوا الأونطه - فيلم ولا مش فيلم .. خلينا فى اللى كنا فيه .. بقولك البت سعديه حكتللى الموضوع

بالتفصيلات المهمه ( تضحك بدلع ) وعلى كلامها يبقى الواد زكى ده يعجبك أوى . - عاليه .. أنتى اتخبلتى فى مخك .. عايزانا ننام مع

بواب معفن . - يا أختى بلا نيله .. أنتى هتتأمرى .. يعنى أنتى كنتى لاقيه ؟ .. وبعدين ماهو ... Les hele novellen

Neste novelle

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål