يبعليش القضيب

 يبعليش القضيب

الشيخ مبروكروايه جنسيه طويلهالفصل الثانى-1-قامت علياء فى فراشها وراحت تتمطع , لم تستسغ الكسل وحب النوم يوما مثل ذلك

اليوم , استحلت ذلك الخدر اللذيذالذى يسرى فى عظامها ولحمهاودفء الفراش وشعيرات الصوف تلامس لحمها المتفجر بالحياه وصراع بين ثدييها وسوتيانها وقفت فيه موقف الحياد ولهيب من نار يحرق ما تلاصق من

فخذيها ويتأجج مع لهيب متفجر من فرجها ورطوبه عصارته تحاول

تلطيف جحيم المهبل......." كم نمت ياترى.. عشر ساعات.. خمسه عشر

ساعه ..لعنه الله على الشيخ مبروك , ما الذى فعله بى .. فتح عيناى على دنيا جديده , لم احس بعمرى بمثل هذه المتعه, اريد جنسا

الآن .. جنسا حقيقيا.. آةةةة..خيبك الله يا زوجى العزيز , ما الذى فعلته بالأمس, كنت مستعده لن امنحك ما لم تمنحه امرآه لرجل

من فبل ولا من بعد .. ولكن وكستك كانت كبيره أوى ..أوى .. دقيقه واحده .. دقيقه فين ! .. اقل والله نص دقيقه .. ثوانى .. آةة ..

فينك يا شيخ مبروك.. ما يبعليش القضيب الحديد بتاعه ده .. اما كان حته يوم يخرب بيتك يا أم السعد "....... - ما شبعتيش نوم !!العقيد حمدى سرحان , ضابط بسلاح المدفعيه..48 سنه .. اسمر

اللون ..شعره خفيف من الأمام يقارب من الصلع , عريض الكتفين وكرشه الواضح يجعلانه قصير نوعا ما.كان حمدى من ذلك النوع من

الرجال الذين لا يستطيعون اخفاء مشاعرهم او غرائزهم .. فأذا رغب فى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere