عليك أنك راجل أى كلام - هى الست حلوه يا ست عاليه ؟ - أحلى منى .. بيضا وجسمها مليان عنى شويه - يابوووووى .. أنا مش مصدج
نفسى - بس أسمع الست مش عايزاك تبوسها فى بقها .. فاهم ؟ - فاهم .. فاهم , مش هامد بوزى ناحيه بوزها واصل .. - وفيه حاجه تانيه يا زكى .. الست مكسوفه منك قوى , عشان كده احنا هانربط
المنديل ده على عنيك ولو شلته هتبقى وقعتك سوده - بوه .. دانى
كان بدى أتفرج عليها - طب أسمع أنا هأخليك تشوفها وهى نايمه على بطنها وبعدين أغمى عنيك .. ماشى - ماشى يا ست هانم ماشى .. أنى
أجدر أجول حاجه - تعالى ورايا تتقدم عاليه ناحيه غرفه نومها
وتستمهل زكى قليلا ثم تدخل الى غرفه النوم .. لحظات وتشير اليه ان
يدخل يدخل زكى فيشاهد سناء وهى مستلقيه على بطنها فتكاد عينيه تخرجان من مقلتيهما وهو يركز بصره على مؤخرتها ولا يتمالك نفسه
فيخلع جلبابه وسرواله ويهم بالهجوم على سناء فتمنعه علياء وتمسك به وتربط المنديل على عينيه وتطلب منه ان يثبت مكانه حتى تأذن
له وتتقدم بهدوء ناحيه السرير وتخلع ملابسها وتتعرى تماما وترقد
على بطنها بينما تنهض سناء وتتجه الى أحد اركان الغرفه وتتأهب لمشاهده ماذا سيحدث - تعالى يا زكى يتقدم زكى وهو يتحسس طريقه
حتى يصل الى السرير ويمد يده فتصطدم بفخذ علياء فيتحسسها بلهفه
ويعتصرها ويصفعها ويصعد بيديه على جسدها حتى يصل لمؤخرتها فيغترف
بيديه الأثنين منها ويدب رأسه بين فخذيها ويكاد يقطع فلقتى مؤخره
علياء التى لا تستطيع الأحتمال فتصرخ من الألم فيتعرف زكى على صوتها وينزع المنديل عن عينيه - يالهو بالى .. ست عاليه - نكنى يا
زكى .. نكنى