يخرب بيتك .. أقعد .. على العموم أنا لازم اتأكد بنفسى - (بشك وريبه) تتأكدى أزاى لمؤاخذه ؟ - هه .. مالكش دعوه أنت مش
شغلك .. أنت تعمل اللى أقولك عليه وبس فاهمن ؟ - فاهم يا هانم .. فاهم -2- سعديه فى الشقه المفروشه وقد عقدت ذيل جلبابها
حتى منتصف فخذيها وراحت تنظف الأثاث هنا وهناك وهى تتثنى وتتقصع وتدندن بأغنيه خليعه - صدرى بيوجعنى.. من أيه ؟.. رجلى
بتوجعنى .. من أيه؟.. كله بيوجعنى من ليله امبارح وفى أحد أركان الأنتريه جلس ياسر - صاحب الشقه- يتصفح جريده وهو يتابع سعديه
بركن عينه.. انتهت سعديه من التنظيف ولما وجدت ياسر لا يشعر
بوجودها اتجهت اليه بكل ثقه - أنا خلصت ياسى ياسر - طيب.. استنى أجيبلك فلوسك - بأقول أيه ياسى ياسر ولو أن فيها رزاله -
عايزه أيه يا سعديه ؟ - أصلى يعنى هأخرج من عندك على مشوار
كده .. بأقول يعنى ممكن أستسمحك إن أستحمى عندك وأغير هدومى ..
أنا جايبه معايا هدوم نضيفه - وليه ما تستحميش فى أودتك ؟.. مش
انتى ساكنه معانا فى نفس العماره؟ - يا سى ياسر هو الطشت اللى فى
الأوده زى الحمام الأبهه بتاعك.. ولا أنت خايف لا أوسخلك الحمام.. ده أنا حتى نضيفه وأعجبك .. أعجبك قوى - لا يا شيخه والله مش خايف ع
الحمام .. أحنا كلنا ولاد تسعه.. أدخلى .. أستنى لما أجيبلك فوطه نضيفه - انشالله يخليك يارب يحضر ياسر الفوطه ويلحق بسعديهفى الحمام , بناولها ...
Logg inn, og les hele sexnovellen