%>








شيئا لا يحدث

شيئا لا يحدث

الفوطه ويخرج.. تخلع ملابسها وتلقى بها خلف الباب وتقفز الى البانيو بمرح وتستعمل الشامبوهات والصابون بصوره مبالغ قيها ,

تستحم أكثر من مره وترفع صوتها بالغناء - بطنى بتوجعنى .. من

أيه .. طيزى بتوجعنى .. من أيه .. كلى بيوجعنى آآآآآآآآآه يا كوووووولى ولكن ما ترجوه سعديه لا يحدث ولا يظهر ياسر .. وبكل

الغضب والتحدى تنهض سعديه وبدون حتى أن تجفف نفسها تفتح باب

الحملم وتخرج عاريه - لمؤاخذه يا بييييه .. أصلى نسيت آخد هدومى معايا يرفع ياسر نظره من الجريده وينظر اليها ويبدو عليه عدم

الأهتمام ويعاود النظر الى جريدته كأن شيئا لا يحدث فتغتاظ سعديه أكثر وتتناول ملابسها بمنتهى الحنق ثم تمسك بكلوتها وترفعه أمام

وجهها - سى ياسر - نعمين - شفت الكلوت بتاعى - (بدون أن

ينظر).. تدوبيه فى عرق العافيه - سى ياسر - نعمين يا سعديه - (بغضب) أنت مالكش فى النسوان يا حبه عينى .. أنت مش راجل يا

أخويا؟ - لا والله يا سعديه .. راجل وزينه الرجاله كمان - الله ..

امال مالك .. يمكن مش عجباك.. طب بص كده.. أتفرج - سعديه - يا عيون سعديه .. يا نن عين سعديه من جوه - عايزه أيه ؟ -

يالهوى !! .. عايزه أيه !! .. عايزه أتناك يا أخويا - تدفعى

كام ؟ -3- - لبست الكلوت والفانله اللى جبتهملك يا زكى ؟ - أيوه يا ست هانم.. بس لمؤاخذه يعنى البتاع ده صغير عليا جوى -

بتاع أيه .. أسمه الكلوت .. ويعدين ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål