%>








صحيت مالقتش

صحيت مالقتش

عندها ابنتها نجوى والتى فضلت ان تقيم مع والدها بشكل رسمى بعد الطلاق لفارق الأمكانيات بين البيتين .. وكانت نجوى انسانه واقعيه

جدا فضلت الوقوف فى صف والدها برغم زواجه من فتاه فى مثل سنها ,

وبفضل واقعيتها هذه تجدها تركب سياره حديثه , وبمرور الأيام اصبح

التنقل بين البيتين شيئا مقبولا من الطرفين وبفضل العلاقات المقطوعه

بين البيتين كان يمكن لنجوى - احيانا - قضاء يوم او اثنين لا فى هذا البيت ولا ذاك . ...- احكيلى اللى حصل بالتفصيل قالت سناء وهى

تقدم كوب الشاى والبسكوت لعلياء ...- مانا قلت لك يا سناء لحد الشيخ ما حط الحديده دى جوايا .. بعد كده لقيت نفسى مش قادره

افتح عنيا , ورحت فى النوم صحيت مالقتش حد فى البيت خالص

والدنيا ضلمه قمت لبست هدومى وروحت ...- امال ازاى ساعتها

معرفتيش ان حد عملك حاجه .. ما بصتيش بين رجليكى ولا حسيتى بحاجه من تحت ...- انا جسمى كله كان بيوجعنى , وكنت لسه نايمه على

روحى .. ده انا كويس انى عرفت اروح ...- طب ولما روحتى ما دخلتيش الحمام ؟ ...- انا فعلا دخلت الحمام اتشطفت وخدت دش , لكن يظهر

السكينه كانت سارقانى مخدتش بالى من اى حاجه غريبه , وبعدين دخلت

نمت لغايه لما جه حمدى ونام ورايا وصحيت على ايده وهو بيشلحنى ...-

طب وحمدى لما نام معاكى ازاى مخدش باله ان فيه حاجه جواكى ؟ ...- اصل حمدى ما بيعوقش عشان يقدر يعرف ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål