دما ينساب بين

دما ينساب بين

يطلق دفعات متقطعه من الماء فيبردها رغم سخونته وبدأت تدوخ وقبل أن تغيب عن الوعى أحست بثقل فى معدتها وخيل لها ان هذا الماء ملأها

من الداخل وانه وصل لبطنها وصعد الى رأسها فأحست ببرودته فى مخها ثم غابت عن الوعى . اما زكى فلما أنتهى منها ترك ساقيها ففوجىء بهما تسقطان بجوارها كأنهما فخذى ذبيحه ساخنه .. ولما أخرج قضيبه

وأستوى جالسا بين ساقيها هاله ما رأى ..... كان سرواله الصعيدى الأبيض قد تحولت مقدمته الى دائره حمراء كبيره ونظر الى فرج سعديه

فوجوده كصنبور نصف مفتوح يبز دما ينساب بين فلقتى مؤخرتها ليصل الى بركه صغيره من الدماء تحت مؤخره سعديه لقد كانت سعديه

عذراء. - 2 - - بت يا سعديه .. انتى يا بت . دخلت عاليه المطبخ ولديها النيه لتصفع سعديه صفعتين قويتين على وجهها .. فلما لم

تجدها فى المطبخ عادت الى الصاله .. وفى طريقها سمعت صوت سعديه فى الحمام .. فتحت الباب ودخلت فوجدتها تتقيأ فى الحوض فأرتدت مذعوره من القرف وعادت الى الصاله وجلست فى انتظارها , وبعد قليل سمعت

صوت باب الحمام يفتح وصوت شبشب سعديه المعهود يتجه الى المطبخ

فتبعتها الى هناك . - بت يا سعديه .. انتى ما بترديش عليا ليه يا بت ؟ فوجئت علياء بسعديه تبكى وتنتحب وهى تستند الى الجدران

والدواليب كالفرخه الدائخه . - مالك يا بت ؟ .. فيه أيه .. أنتى عيانه .. سعديه مالك .. ردى عليا أمسكت علياء

... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere