الشيخ قوى

الشيخ قوى

ايه تانى؟- تقعدى تعملى ايه يعنى ايه؟ ..على الأقل نروح مع بعض زى ما جينا مع بعض - ما هى اصل القعده طولت وانتى يعنى متأخذنيش

كنتى خدتى ع الشيخ قوى قلت امشى انا بقى من غير مطرود, ده انا حتى دفعت خمسه جنيه للتاكس .لم تغب لهجه التهكم والسخريه فى صوت ام

السعد عن علياء , فأخذت تنظر لها طويلا لا تدرى ان كانت ستستطيع ان تعرف منها شيئا .- يعنى انتى مشيتى امتى بالظبط يا أم السعد ؟- (ضاحكه) ما قلتلك , بعد الأسياد ما حضروا ادركت علياء انه لا

جدوى من محاوله استجواب ام السعد , اما ماذا يمكن ان يحدث بعد

ذلك فليس امامها الا أن تنتظر حدوثه,وفجأه واتتها فكره لفتح

الحوار مره اخرى مع أم السعد - طب لو عايزين نروح للشيخ مبروك تانى يا أم السعد نروح له امتى؟- تروحيله انتى بقى يا حبيبتى,

ادينى عرفتك سكته والأجر والثواب عند الله .قالت ام السعد ذلك وهى تتكىء على يديها لتنهض - يلزمش خدمه تانيه .نظرت اليها علياء

طويلا , كان هناك الكثير من الخدمات التى تلزم يا أم السعد .. والكثير من الكلام الذى يقال ولكن اصبح واضحا انه لا جدوى منه الان , واصبح واضحا ان هذه المرأه قد غدرت بك يا علياء ,مدت

علياء يدها تحت المخده والتقطت عده اوراق ماليه ناولت منها عشره

جنيهات لأم السعد التى التقطتها منها بأطراف أصابعها- متشكره يا أم السعد خدى فلوس التاكسى.- والنبى ماله لزوم , خيرك سابق .لو

عزتى ايتها حاجه ابعتيلى البت سعديه.- تعيشى يا ام السعد .نهايه الفصل الثانىانتظروا الفصل الثالث قريبا

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne