كانت الموضه

أهلا بيكوا أكملكوا بقيه قصه المتعهالتى بدأتها مسبقا كنا وصلنا لأنى دخلت وزملتى قفلت الباب ونظرا لبعضتا . ثم بدأت أقترب منها

ببطء شديد وعيناى لم تنزل من عيناه استجمع كل طاقتى الجنسيه حتى افترسها ثم قربت حتى تلامسنا وفى لمح البصر كانت شفتاى تعضعض شفتاها

ولسانى مربوط بلسانها كأنه حبل معقود كل منا يمتص لعاب الاخر كأنه

عسل نحل بل هو أشهى جلسنا هكذا بضع دقائق وكانت يداى تتحس ملامح جسدها الرهيب وتضاريسه الرهيبه وكاد زكرى ان يفجر البنطلون

الجينس الشارلستون ودى كانت الموضه ايمها وكانت هبه هى الاخر تستكشف جسدى هى الاخر ولكنها عندما وصلت إلى ذكرى لم تغير موضع يدها ظلت تلاعبه مكن فوق الهدوم ومدت يدها وبدات تفتح زراير

البنطلون وانا أحاول ان اخلعها السنتيان وبدأكل واحد منا يتصرف فى الاخر كانه ملكيته الشخصيه فبعد انا اصبحنا كيوم

ولدتنا امهاتنا بدأت انا الحس رقبتها وأمصمص سديها وأداعب

حلماتها وهى تزوم بصوت خافت اه اه اه وبدا لى انها قد انتهت

وذهبت الى عالم اخر ولكنى ايضا كنت فى ذلك العالم وبعد مداعبات ا

ستمرت نصف ساعه طلبت منها ان تمص زبى فوافقت على الفور وبدت

وكأنها محترفه ثم . التكمله فى الحلقة القادمه وأى واحده وأكرر واحده تحب تعرف إيه اللى حصل عملى معنديش مانع تكلمنى على ميلى على الياهو