الصباح0 وصباح

 الصباح0 وصباح

منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من

القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0 خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر . وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي

تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح

لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي بإستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى 0

خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات

كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات 0 وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأرداف

بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0 صعدت من

فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد

مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق 0 وحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع

النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى

بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم . وبعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم

وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة 0 أستيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة ...

Logg inn, og les hele sexnovellen