الباب ودخلت

الباب ودخلت

قصتى بدأت مع زميله لى فى الكليه عندما كنا فى الصف الدراسى الاول بإحدى الكليات بإحدى الجامعات الاقليميه حيث أنى شاب قمح البشره

مائل إلى السمار عريض المنكبين طولى فوق المتوسط وأحب الرياضه هذا ماجعل الكثير من الزميلات يتطلعن لعمل علاقه معى أى كانت وكنت

أريح الجميع أضحك مع هذه وأهزر مع التانيه إلى أن جاءت إحداهن تقولى لى أن جسمك ريا ضى قوى وبعد حديث طال أكثر من ساعه قالتها صريحه لى أن أشتهيك فسكت لحظة وإذا بلى أقول لها ليس لدى مانع

قالت إن أهلى سافروا منذو أمس رحضور فرح أحد أقاربنا فى الصعيد والبيت خالى سنذهب إلى البيت ولكن حتى لا يلاحظنا الجيران سبقتنى إلى

البيت وأعطنى العنوان ولحقتها بعد نصف ساعه بالضبط وحتى لا أدق الباب كنا أتفقنا أنى عندما أصل إلى المنزل أرين عليها من الموبيل

حتى تفتح لى الباب وبالفعل فتحت الباب ودخلت بسرعة فأغلقت الباب فإذا بى أقف أمام بنت جميله ترتيد قميص أسمر اللون يصل لمنتصف

فخذها مفتوح الصدر تحته طقم داخلى أسمر شفاف حاجة كده زى ما بنقول بالمصرى فرسه المهم طالت نظراتنا إلى بعض ثم أقتربت عليها برفق وأخذت أقبلها وأعضعض شفتاها برفق وهى تتأوه ثم .....

والتكمله فى الحلقة القادمة ولو فى أى واحده عاوزه تعرف إيه اللى حصل عملى ممكن أعرفها بس تبعتلى على الميل بتاعى على الياهو

...

Logg inn, og les hele sexnovellen