%>








ونيمتها على

ونيمتها على

انا سيف من مصر هاحكى لكم عن قصتى معجارتى اسمها هالة جوزها ضابط جيش وبيغيب عنها كتير , شباك اوضتى بيطل على غرفة نومها

وبصراحة كنت بااراقبهاوكنت كتير بشوف اجزاء من جسمها الفاتن وكتير كانت بتشوفنى وانا ببص عليها ومرة فى مرة حسيت انها بتتعمد

الظهور ادامى بملابس مثيرة وفى مرة قابلتنى فى الاسانسير وكنا لوحدنا وابتسمتلى ابتسامة مشجعةالمهم لقيته فى حضنى وايدى بتدعك فى

بزازهاوايدها بتعصر زبى وعدلنا هدومنا وقالتلى مستنياك النهارده بالليل وفعلا رحتلها بالليلولقيتها محضرالى جو محصلش

لقيتها لابسة قميص نوم بمبى قصيروبزازها هتخرج منه ووركها بيضة وجميلة خدتها من ايدها على الكنبة ونيمتها ونمت عليها وشفايفها كلها جوة شفايفى واديا بتدعك فى بزازها قالتلى استنا اما

نتعشىوجريت وجريت وراها ونيمتها على السجادة وانا عمال ابوس فيها وحطيت ايدى بين وركها وكانت موش لابسة كلوت ولقيت كسها

سايح على الاخروقعت ادعك فيهوفتحت وركها ولحست كوسها وهى سايحة

على الاخر واعدة تتاوهوفتحتلى وراكها ورفعت رجليها وحطيت زبى فى

كسها واخذنا نجرب كل الاوضاع حتى انى نكتها فى طيزها وهى موش قادرة

خالص وحسيت انى هانزل وقلتلها انا خلاص هانزل فركعت ادامى وفتحت

بقها واخذت تمص فى ذبى لغاية مانزل فى فمها وهى بتلحس فيه وبتبلعه

... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål