عايزك وتقعدى

عايزك وتقعدى

؟.. وبعدين يعنى ايه عايشه ازاى مانا قدامك زى الفل اهه ...-

يعنى عايشه ازاى من غير راجل ؟ ...- يعنى هو الراجل هيعملى ايه ..( تضحك ) ...- لأ .. هو من ناحيه هيعمل .. هيعمل ..

(تضحكان ) .. ده انا من ساعه المدعوق الشيخ هباب ده وانا مش

عارفه اتلم على نفسى.. عرفت انى مكنتش عايشه .. عرفت يعنى ايه

نيك .. انا مش عارفه هاستحمل حمدى ازاى بعد كده. ...- يا ستى ..

اهو احسن من قلته ..اسكتى انتى متعرفيش يعنى ايه انك تعيشى من غير راجل تايم جنبك.. دى نعمه انه ينام فوقيكى وتبقى حاسه

بتقله ,مجرد انك تبقى حاسه انه عايزك وتقعدى تتدلعى عليه

وتتمنعى وفى الآخر تسيبيله نفسك .. وتتمتعى باحساس رغبته فيكى وهو بيشلحك ويقلعك الكلوت .. ويفتح رجليكى .. ولحظه لما

يدخله .. ولحظه لما ينزل .. واللبن نازل سخن .. هو مش بينزل سخن برضه .. اصل انا نسيت .. انا بقالى كتير قوى ما اتنكتش يا عاليه (تكاد تبكى ) ...- يقطعنى يا سناء قلبت عليكى المواجع ..مكنتش

اعرف انك تعبانه كده ..اصل ضحكك وتهريجك يخلى الواحده تفتكر انك سعيده.. فكنت عايزه أعرف بتعملى ايه , لأن صاحبتك تعبانه

برضه ...- ( تستعيد بشاشتها) .. انتى يا بت مش لسه الشيخ مبروك ورجالته مكيفينك امبارح .. لحقتى تهيجى تانى ؟ ...- الشيخ مبروك

هيجنى بس وما كنتش واعيه لما رجالته كيفونى ...- يعنى لو كنتى واعيه يا عاليه كان ممكن تسيبهم ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere