ويناولها لسعديه

ويناولها لسعديه

جتك داهيه . يستدير حمدى خائبا ويتأهب لمغادره المطبخ - حمدى بيه - عايزه أيه تانى ؟ - تدفع كام ؟ - أيه .. بتقولى أيه يا سعديه ؟ تقترب منه بدلال وهى تتقصع بدلال مصطنع وترفع ذيل جلبابها لتظهر ساقيها تكادان تضيئان من شده بياضهما - بأقولك تدفع كام وأسيبك تعمل اللى أنت عايزه ومن قدام كمان ؟ - أدفع !! - (

بغل وحقد دفين ) أيه يا حمدى بيه خساره فيا ؟ .. ولا عشان أنا خدامه غلبانه يبقى لحمى يتاخد ببلاش ؟ - لأ .. عايزه كام ؟ -

اللى يطلع من ذمتك - عشره جنيه كويس ؟ - كويسين .. نعمه .. أحنا هننهب - طب تعالى - لأ يا روحى .. أيدك أنت الأول.. الدفع مقدما يمد حمدى يده فى جيبه ويخرج عده أوراق ماليه ينتقى منها

ورقه قديمه بعشره جنيهات ويناولها لسعديه التى تضعها فى صدرها ثم تستدير وترفع جلبابها وتنزل سروالها لمنتصف فخذيها ثم تجثو على

ركبتيها فيظهر فرجها كبيرا مشقوقا ذو فلقتين غليظتين ما يلبث أن ينفتح أثر انحناءتها ليظهر حماره من الداخل . لا يطيق حمدى انتظارا فبخرج قضيبه من بنطلونه ويركع وراء سعديه ويضع قضيبه فى فرجها

فينزلق داخله بسرعه كأنما أبتلعه الفرج ويتشبث حمدى بمؤخره سعديه ولا يستطيع كبت اثارته اكثر من ذلك فيترك صنبوره يصب فيها

الماء . ما أن تحس سعديه بأبتلالها حتى تعتدل واقفه فينسلت قضيب حمدى من فرجها بينما ترفع سروالها وتدلى جلبابها وتتجه ناحيه حله

البطاطس فتتناول المقشره وتستأنف عملها وتستكمل أغنيه أم كلثوم من المقطع الذى توقفت عنده كأن شيئا لم يكن - ده ان مر يوم من

غير مااتناااااااك .. ما ينحسبش .. ما ينحسبش من عمرى

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål