الوقت بقيت

الوقت بقيت

على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً 0 لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت

في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل

زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً 0 ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة

الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه

الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من

حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري

كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي

وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر 0

صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål