بينما طارق

بينما طارق

ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف

وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك

طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط

عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في إمتصاص شفتاي

وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء . بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في إفتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب

حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر

بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم

تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم

أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة

كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً

البته . وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبيئ تحت سرواله عندها إبتعد طارق عني

قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟ 0 أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من

حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere