برقبتها وهى

برقبتها وهى

اسود بدون حمالات للصدر وتضع البرفام المثير الذى حرك زبى من مكانه واقتربت من خلفى وهى تحضنى وتقول لماذا تبعد عنى انا احبك وهى تبوس

وانا لااستطيع المقاومه فانا اريده كم تريدنى واكثر وهنا لم اتمالك نفسى فقمت من على الكمبيوتر وانا كل فكرى انى سانيكها واذا بى

اضربها بالقلم على وجهها واعنفها فصدمت ودخلت الى حجرتها تجرى وهى تبكى وبعد شويه ذهبت اليها ونيتى ان اصالحها مما فعلته ووجدتها

على السرير تبكى فجلست الى جوارها وانا اقول لها هذا الفعل غلط فانا احبك كابنتى لكن هى تقول انا احبك كرجل ولن اتنازل عنك

ابدا وهجمت على وهى تبوسنى والحقيقه اننى تجاوبت معها جدا وساقول ماذا فعلت معها حينما وجدت نفسى والاثاره اخذتنى قلت لها دعى

نفسك لى المهم ظللت اقبلها برقبتها وهى تتلوى ونزلت الى البزاز الغضه الواقفه الشامخه كالاهرامات اللذيذه ورضعتها وهى تتلوى

وتطلب المزيد وانا اتجاوب وانزل الى البطن والحس السره الجميله ونزلت اكتر الى الكس ذو البظر الرائع الذى ظللت امصه وارضعه هذا الكس الذى لم ارى مثله المنتفخ الوردى اللون وهى ترتعش وتهنج

وتطلب المزيد وترتعش وترتعش وهنا طلبت منها ان تمص ذبى الذى كان سينفجر واعطيته لها فاخذته ورضعته حتى قلت لها ساكب فقالت انى

اريدهم فى فمى ارجوك ياحبيبى فمكان منى الا اطلقت القذائف التى ا

خترقت فمها الى معدتها وشربتهم كاملين ولم تترك منهم اى شئ ينزل على الارض... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål