تخليص يداي

 تخليص يداي

سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0 وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما أن

أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي

بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف

عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث

بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً .

تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده

مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول إفتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني

بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه

وثناياه 0 إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد

كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض

و الإستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه 0 وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål