انا حابب احكيلكم هالقصة وصدقوا انها حقيقية وعم عايشها هالوقت مع جدتي للي عمرها 61 سنة تقريبا وكتيير شهوانية صدرها كبير
وحلماتها منتصبين ومطيزة وكنت انا اعيش مع معها ومع والدي الذي هو ابنها فاكان ابي الذي يعمل شوفير تاكسي عندما فعل حادث في
السيارة وادت لوفاتو فضليت اعيش مع جدتي التي تحبني كثيرا وانا
بنفسي نيكا لانا كتير بتحرقلي اعصابي بعمرها وصدرها الملبهبط فكل يوم هي تطبخ وتعمل في البيت اما انا لما شوفا مطوبظة اركض
واحلبو بالحمام..ف يوم من هالايام خطر عبالي احتال عليها وصير اعمل حالي عم سايرا لحتى نضل راضية عليي فصرت سايرها وقلها انا ما فيي عيش بلاكي وانت كل شي بالبيت وانا حابب اتجوز بس بدي
اياكي انت تعلميني كيف بمارس مع البنت فقالتلي بعدك صغير لان عمرك ما صار 19 سنة وشو بدك بهالشغلة يا تاتا فحاولت اقنعا اني بدي
اتجوز وانا عم احتال عليها فوافقت انها تعلمني بس بالكلام فقلتلها لا بالكلام ما بكفي فا هي تفاجاءت وغضبت مني وقالتلي كيف عم تحكي
مع ستك هيك قلتلها عندك حل يا بتخلليني مارس معك واتعلم كيف يا بروح من البيت وببطل اجي عالبيت وهي بتحبني وما الى غنى عني لان
انا بامن كل اغراض البيت وبهتم فيها...وانا وعم احكي مع جدتي زبي رح يفجر لاني حسيتها الها خاطر احلى ما روح من البيت
فاقلتلي بشلحلك بس ما بتدقرني قتلها فاانا زبيي رح يفجر هيي وع
م تحكي معي وقلتلها بس بعبطك مش اكتر فحنت راسا بالرض وقالتلي طيب عبطني بس فما كان رح يجي معي من منظر طيزا الكبيرة وبزازا
البار الطريين فقربت ليها وعبطها عبطت حنان وانا وعابطها بلشت
افرك جسمي ببزازا لكبار وهي عابططني عبطة حنونة حطيت ايدي على طيزا وبلشت ملس عليها وكان رح يجي معي وهي كل شوي تقللي خلاص
بكفي فما قدرت اتغلب على شهوتي حتى شلحتا كنزة البيجاما غصب من عننا وبلشت بوسلا بزازا وشدشدلا بحلمات بزازا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå