لايعلم ماذا

 لايعلم ماذا

أمامها دون حراك فقالت ماذا تريد قال أنا أحمد أبن صاحب العمارة وقص لها القصة فقالت طيب شكرا على المعلومة .وخرج من

العمارة شارد الذهن ليرى المقاول أمامه فسأله ماذا فعلت فقال أخبرتهم وسيأخذون حيطتهم ولكن يوم واحد فقط مفهوم فاأوماء

المقاول بالموافقة .وذهب الساعة السابعة الى العمارة ليعطي البرميل لزوجة سالم ، فلما طرق الباب أنفتح الباب لتظهر واحدة في مقتبل العمر لم تتجاوز الرابعة والعشرون من عمرها جميلة لاتتخير

عن جارتها وكان مايحليها أكثر ذلك البنطلون الذي كان سينفجر لو جلست وذلك القوام الرائع فقالت له وهو متسمر أمامها ماذا

تنتظر أدخل البرميل وضعه في دورة المياه وإملاءه بالماء ، وفعل وهو لاينطق بأي كلمة ، وأخذ ينظف البرميل وهو داخل الحمام ليرى

سروايلها وهي معلقة خلف الباب وترك البرميل يمتليء بالماء وأخذ

واحدا منها وجلس يقبله حتى أنفتح باب الحمام فجاءة ولقى المرأة

الجميلة المتشردة تطالعه وهو واقف لايعلم ماذا يفعل فقال أنا أسف فقالت هل عبيت الماء بالبرميل قال نعم قالت أترك مابيدك وأخرج

من الحمام وخرج من الحمام وهو مضطرب وقال انا من جد أسف فقالت لماذا ألأسف فقال عن المنظر الذي رأيته فقالت هل تريد تقبل واحدا أخر فتسمر أحمد وقال لا نعم لالالالالا فقالت أنا سمعت نعم ، فقال

وماذا عن السيد سالم فقالت لن يأتي اليوم وأمسكت يدي كطفل رضيع وأدخلتني في غرفة النوم وأجلستني بجانبها على السرير وقالت لي

...

Logg inn, og les hele sexnovellen