كأنك تريدي

 كأنك تريدي

بلاءً حسنا يوم أمس فقال أحمد ولكني ألمتك كثيرا ، وأعطته الجوال وقالت له في أحد دق عليك فأخذ الجوال وهو كالمغشي عليه وقال أوف

هناك عشر أتصالات جائتني وأخذ يستعرض الأرقام ووجد أغلبها من المقاول فاإتصل عليه وأخبره المقاول بأنه لم يقطع الماء اليوم وإنما

بعد إسبوع لتجهيز بعض الأعمال وسأله أين أنت ياأحمد فقال له أنا نائم عند صديقي فقال له لأن سيارتك في أسفل البيت فقال له رأيته

بالأمس عندما أتيت لأعطي جارنا برميل الماء وذهبت معه فقال المقاول فقط لقد قلقت عليك فرد احمد شاكرا إياه على حرصه وسلم

عليه . ووجد زميله عادل أيضا قد إتصل عليه وليلى جالسة أمامه وهو لايضع أي شيء على جسمه تحسسه وتقبل كل جزء من جسمه فقال أحمد لها يجب أن أذهب الى المنزل الأن وقالت له ليس قبل أن تأكل وقام

أحمد وجسمه كله ينتفض كأنه خارج من معركة رهيبة وأستحم وما

أحلى الماء البارد على جسمه وفجأة أنفتح الباب ورأى أمامه ليلى كيوم ولدتها أماها فسألها أين تهاني فأخبرته أنها مازالت

نائمة وهي تموت بالنوم ودخلت عليه وأخذت تدعك له جسمه وتدلك كل قطعة فيه وأحمد مستسلم فسألها أحمد ألم ألمك يوم أمس وأخذ ينظر

إليها فقالت أحمد أرجوك لا تنظر إلى نهدي هكذا فقال بخبث ولماذا أنتي تنظري الى قضيبي هكذا كأنك تريدي أن تأكليه فأمسكته وقالت له

ومن قال لأ وهي بادئة تمصه وتدخله 

... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere