التوت المثلثة

 التوت المثلثة

حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها . 0 مرت فترة

طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به

بكل القوه التي تبقت لي 0 عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته

بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي

فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب 0 تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء

شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني 0 أنا الأن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد

مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً 0

وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت

أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة

المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي

المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي 0 كنت ألاحظ

تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في...Logg inn, og les hele sexnovellen