البنات وكا

البنات وكا

من الى بيعمله فيه لكن هوه مسكنى ونزلنى عند زبه وحطه على شفايفى وقالى بوسه وبوسته وفتحت بقى ودخله ف بقى وقالى انا هعلمك ازاى

تمص وفضل يدخله ويطلعه ف بقى لحد موقف على الاخر وبقه زى الحديد السخن راحل قالى تعالا معايا الاوضه جوه وشالنى لحد اوضته ونيمنى

على السرير على بطنى وبدا يمسك طيزى ويبوس فيها ويضربنى عليها بشوييش ويلعب بصباعه جواها انا حسيت وقتها ان جسمى كله سخن

وطيزى بالزات وللعت وحسيت انى زى البنات وكان الاحساس ده عاجبنى قوى قوى راح قام من على طيزى وقالى انا عايز ادخله ف طيزى بس

انته طيزك صغيره مش هتستحمله قولتله انا كمان حاسس انى عايز زبك ف طيزى قام راح جاب كريم من بره ودهن بيه زبه ودهن بيه خرم

طيزى وخلانى نايم على بطنى زى منا بس رفع طيزى لفوق شويه وقرب زبه من فتحت طيزى وفضل يلعبه عليها وانا بتنهد تحته زى البنات

الشراميط واهزله ف طيزى عشان يدخله فيها وفعلا بدا يدخله ف

طيزى وكان صعب قوى قوى ومكنش عايز يدخل من حجمه الكبير وطيزى الصغيره الى اول مره تتناك لكن هوه ضغط عليه لحد مدخل ف طيزى

وكان الالم جامد قوى قوى بس كان الم حلو موت ولذيذ لدرجة انى مكنتش عايزه يخرجه ابدا من طيزى وفضل يدخل ويطلع فيه وانا تحته بتنهد وبقول ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه بيضربنى بايده على طيزى وانا بقوله طيزى بتوجعنى قوى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere