انتهي من القذف

انتهي من القذف

تعرني اهتماما فتركت رأسها وعندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع

بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانها لن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى على قضيبي بيدها.

انتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طفل صغير وكان

شعورا جميلا فقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا

وعدنا إلى الصالة وبدأت اشعر بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟" قالت " مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة لك؟" ولم اكذب خبر وبدأنا نمارس الجنس في عدة

أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين. نكتها في تلك الليلة اكثر

من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنوات طويلة

وكانت تعاني من الحرمان الجنسي.عندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا. مضينا على ذلك الحال حتى خرجت

آمي من المستشفى بالسلامة كانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية بي فقالت سميرة " لا شكر على

واجب." وغمزت لي وابتسمت. ليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني هي سميرة. إلى اللقاء في قصة أخرى ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål