السابعة لعملي

السابعة لعملي

.. لا أفهم لماذا تهرب مني من فضلك ... مـن أنت .. و... أين ؟؟ قــصــتــي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف

المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. 0 إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة و نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة .

يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله مسائي . وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل

الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً 0 وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء

مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق

و المليئ بالأمل 0 نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم

ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل

في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي

لعملي 0 وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا

وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل

... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere