شعرت بشيئ

شعرت بشيئ

الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو

إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني 0 كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام

وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح

الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة

بالنسمات الباردة 0 وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي

لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط

ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير 0 ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين 0

انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول 0 زيارة غير

متوقعه من لص صغير 0 أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere