%>








اننا للحين

اننا للحين

اتألم واصرخ وكنت اقوله تركي لا 00يؤلم وهو يدعسه فيني وانا اصرخ وصار الالم لا يحتمل وقمت ابكي وهو يقولي معليش تحملي ما بقى شئ

وانا اتالم بقوة ووكنت اترجاه يتركني وكنت ابكي وهو يدخله زياده وصرت ابكي واصرخ كثير فحط شفايفه على شفايفي وصار يبوسني وانا

اون تحته من الالم ودموعي ملت وجهي وماأدري حسيت فجاة بالم رهيب لا يطاق ولا يحتمل فبعدت فمي عنه وصرخت صرخة قوية وحاولت ابعد عنه

قام هو ولف ايده حولي وقالي خلاص معليش خلصنا خلاص وصرت انا احاول ابعده عني باي طريقه وانا ابكي واتالم بس هو ما تركني وظلساكن

بمكانه ما يتحرك الين خف الالم مني وصرت ابكي واسبه واهاوشه وصار هو يضحك ويبوسني وقالي مبروك حبيبتي ورجع يحرك زبه شوي شوي فيني وصرت اتالم بس خفيف مو نفس قبل وبعدين طلعه مني وقالي مبروك الف

مبروك انا شفت الدم وكان احد عطاني الفين كف على وجهي كنت ابكي واهاوشه في نفسالوقت واقوله اشلون كيف تفتحني وحنا ما تزوجنا

وهو النذل يضحك علي ويقولي بدري يا عروسه توك وعيتي وانا كنت ابكي من الالم ومن القهر ومن كل شئ وصرت اضربه واقوله يالكريه ويالبايخ والله اني اكرهك وقام هو يضمني ويضحك علي والى هنا انتهت

رحلتي مع الجنس كانت اول مرة مع خطيبي تركي وصرنا نمارسه بشكل متواصل وكاننا متزوجين مع اننا للحين ما تزوجنا ومن خلا ممارستي معاه ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål