اكمل قصتي التي بداتها حيث كنا يوم نمارس الجنس انا و اختي و قد كنا نمارسه كما يمارسه المتزوجون كل يوم و كل ساعة تقريبا فقد
كنا في البيت لوحدنا طول اليوم و في احدى الايام حضر عندنا ابن عمتي التي هي بدورها مطلقة ايضا لشكوك زوجها بخيانته و ساروي لكم
قصتها في يوم اخر المهم ان ابن عمتي هذا حضر عندنا و لم نشعر به و لما كان معتاد ان يدخل البيت بدون استاذان فقد دخل البيت بدون
ان نشعر بهو كان في مثل عمرنا و قد رانا و نحن نمارس الجنس و انا كنت على علم من نظراته السابقة كم هو يشتهيها فاختي كانت و ما زالت من اجمل بنات بيت لحم و لولا سمعت امي السيئة لكانت متزوجة
باحسن شاب عندها اخذا ابن عمتي بالصراخ و السب غلينا فحاولنا تهداته و بدات اختي بوضع يدها على زبهو مداعبته عندها ارتخى و قبل ان يمارس الجنس معها و اصبحنا نحن الثلاثة نمارس الجنس سويا و لكن
حدث ما لم يكن في الحساب ان ابن عتي كان يمارس اللواط مع اخيه الاصغر منه سنا بسنة واحد ة و قد اخبره عنا و اصبح هو الاخر يريد
ان يمارس الجنس معها و الافضحنا و كنا مجبارين ان نوافق على طلبه و اصبحو يحضرو الى لمنزل كل ما ارادو ان يمارسو الجنس معها و في يوم كان ابن عمتي يمارس الجنس معها كالمعتاد و قد حدث ما لم يخطر ببال
احد فينا فقد كانو لوحدهم في البيت و غلت النار في عروقهما فلم يستطع ان يكبح جماح زبه و قد كان يمارس الجنس معها من الخلف و
عندها حملها و قلبها بسرعة و فتح رجليها و ادخل زبه في كسها ففتحها و نزل الدم و بعد النشوة اخذت بالبكاء و اتصلت بي لترى ما تفعل و لم ندري ما نفعل سوى ان نكتم الخبر و هي لللان غير
متزوجة خوفا من الفضايح
